24
نوفمبر
2020
In المقالات
رقصة التطبيع الأخيرة!!
لا لوم على الحكومات العربية التى أوقفت عجلة الحرب بينها وبين إسرائيل، وعقدت معها معاهدات سلام، لمنع التدمير والخراب الذى لحق بها وبمدنها، والقتل والتشريد الذى تعرضت لها شعوبها، والفقر
داخل حزب الوفد
We are happy to meet you during our working hours. Please make an appointment.